Telegram Group Search
Forwarded from TYPING. (Mona.)
Forwarded from TYPING. (Mona.)
توضيح للدناقله الفي قناتي التحت لي كلامي ما الترجمه
Forwarded from TYPING. (Mona.)
﴿فَاذْكُرُونِي أَذْكُرْكُمْ﴾🌺.

«سُبْحَانَ اللهِ».
«الحَمْدُ للهِ».
«لَا إلَهَ إلَّا اللهُ».
«اللهُ أكْبَرُ».
«سُبْحَانَ اللهِ وَبِحَمْدِهِ».
«سُبْحَانَ اللهِ العَظِيمِ».
«لَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إلَّا بِاللهِ».
«أسْتَغْفِرُ اللهَ وَأتُوبُ إلَيْهِ».
«لَا إلَهَ إلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ».
Forwarded from TYPING. (Mona.)
‏التعوّد على النّعمة يجعل الكثير لايعرف قدرها،

ومن مظاهرها:
أن تألف نِعمَ الله، وكأنها ليست نِعَماً، أن تتعود الدخول على أهلك وتجدهم بخير، فلا تشكر الله على ذلك،أن تشتري ما تريد، دون شكر المُنعم، أن تستيقظ، و أنت في أمان دون أن تحمد الله.

إجعل الحمد والشكر رفيقك دوما لتستمر النعمة.
Forwarded from TYPING. (Mona.)
‏الجلحة دي بتكبر مع الهموم ولا شنو؟
Forwarded from TYPING. (Mona.)
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Forwarded from TYPING. (Mona.)
Forwarded from TYPING. (Mona.)
شر المصاب ما أصابك في دينك
وما دون ذلك غُثاء
وإن أتعبك.
Forwarded from TYPING. (Mona.)
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Forwarded from TYPING. (Mona.)
في ناس بتلقاهم عندهم خلل واضح في منظومة القيم تلقى الواحد بسيب أهل بيتهم محتاجين و بمشي بساعد صاحبو و بخلي زوجتو تعبانة بمشي بحضر عزاء يأكل في السوق ما طاب و لذ و يعزم الغاشي و الماشي و ناس بيتهم في أمسَ الحاجة لي لقمة ده كلو عشان شنو ؟ عشان يوضح انو إنسان إجتماعي و ما بقصر و بشوفو ده الواجب في حين انو الواجب بندرج تحت قوله تعالى " أولى لك فأولى" و حديث النبي صلى الله عليه وسلم "خيركم خيركم لأهله"
المهم الإنسان ده مع مرور الزمن ح تلقاهو وحيد لأن ما أخلص النية في العطاء و كان القصد من ذلك الشوفونية

فـ أبذل جهدك في أهلك لأنك لمن تهلك ما بتلقى غير أهلك🙏🏽.
Forwarded from TYPING. (Mona.)
حاول دايماً تبقى إنسان سوي لا بتأذي نفسك ولا غيرك.
Forwarded from TYPING. (Mona.)
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Forwarded from TYPING. (Mona.)
{رَبَّنَا لَا تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِن لَّدُنكَ رَحْمَةً ۚ إِنَّكَ أَنتَ الْوَهَّابُ (8) رَبَّنَا إِنَّكَ جَامِعُ النَّاسِ لِيَوْمٍ لَّا رَيْبَ فِيهِ ۚ إِنَّ اللَّهَ لَا يُخْلِفُ الْمِيعَادَ (9)}
Forwarded from TYPING. (Mona.)
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Forwarded from TYPING. (Mona.)
في بنات و أُمهات كتير خصوصًا اللي لسه حديثة عهد بالأمومة .. بلاحظ انهم بيكتبو بوستات فيها سخط و إعتراض على التربية و الأولاد وإنها مُتعبة وإنهم متعبين،
و لو تعرف كده ما كانت إتجوزت .. أو ما كانت خلفت و بوستات من نوعية ياريت أمي ما ولدتني .. وتشتكي من السهر والتعب وإنها عايشة في جحيم،،

أنا عارفة إنك بتكتبي كده في فترة تعب و وهن وإنك ما بتقصدي المعنى الحرفي للكلام!

لكن في مقولة بتقول (البلاء موكل بالمنطق )
و معناها: (أن الرجل قد يتكلم بالكلمة فيصيبه بلاءٌ، وِفقَ ما نطق وتكلم به)، وهذا صحيح، يشهد له كثير من النصوص الشرعية، و الوقائع و الحوادث في القديم و الحديث.

وفي الأثر ،،
"أنَّ فَاطِمَة أَتَتِ النَّبيَّ صَلَّى اللَّهُ عليه وَسَلَّمَ تَسْأَلُهُ خَادِمًا وشكت إليه من العَمَلَ، فَقال : ما أَلْفَيْتِيهِ عِنْدَنَا، قالَ: أَلَا أَدُلُّكِ علَى ما هو خَيْرٌ لَكِ مِن خَادِمٍ؟ تُسَبِّحِينَ ثَلَاثًا وَثَلَاثِينَ، وَتَحْمَدِينَ ثَلَاثًا وَثَلَاثِين، وَتُكَبِّرِين أَرْبَعًا وَثَلَاثِينَ، حِينَ تَأْخُذِينَ مَضْجَعَكِ"

فرجاءً نبطِل نشتكي من حاجات غيرنا شايفها نعم .. و غيرنا بيتمناها🙏🏽🩶.
Forwarded from TYPING. (Mona.)
تايم لاين حزين جداً جداً
الواحد ما عارف يقول شنو أصلا غير يا رب لطفك💔
اللهم إنا نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا وهواننا على الناس، أنت رب المستضعفين وأنت ربنا..
اللهم إستودعناك سنجة وأهلها يا من لا تضيع ودائعه


لا حول ولا قوة إلا بالله
"حسبنا الله سيؤتينا الله من فضله ورسوله إنا إلى ربنا راغبون"
اللهم سلم اللهم ألطف
Forwarded from TYPING. (Mona.)
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Forwarded from TYPING. (Mona.)
"لاتستهين أو تُقلل من أهمية انتقاء مُحيطك من تُصاحب، مع من تتحدث كل يوم، ماذا تأكُل، وماذا تُشاهد، من تُتابع، وما هي الأخبار التي تطرق مسامعك كُل يوم، كل هذا لهُ تأثير عليك بطريقة مباشرة وغير مُباشرة، ستنخرط فيه دون وعيٍّ منك، فيُصبح جزءً من ذاتك.

انتقِ لنفسك و راقب إختياراتك.."
2024/06/30 19:48:03
Back to Top
HTML Embed Code: